10 أماكن سياحية في مصر

10 اماكن في مصر يمكنك أن تستمع بها :- 


1- برج القاهرة:-
برج القاهرة هو برج يقع في العاصمة المصرية القاهرة، تم بناؤه بين عامي 1956 و1961 من الخرسانة المسلحة على تصميم زهرة اللوتس المصرية، من تصميم المهندس نعوم شبيب، ويقع في قلب القاهرة على جزيرة الزمالك بنهر النيل.




2- قلعة صلاح الدين الإيوبي:-
قلعة صلاح الدين الأيوبي أو قلعة الجبل هي قلعة تقع على جبل المقطم.شرع صلاح الدين الأيوبي في تشييد قلعة فوق جبل المقطم في موضع كان يعرف بقبة الهواء. ولكنه لم يتمها في حياته. وإنما أتمها السلطان الكامل بن العادل. فكان أول من سكنها هو الملك الكامل واتخذها داراً للملك. واستمرت كذلك حتي عهد محمد علي.



3- شارع المعز لدين الله الفاطمي:
شارع المعز لدين الله‏ أكبر متحف مفتوح للآثار الإسلامية في العالم، يقع في منطقة الأزهر بالقاهرة الفاطمية، تم الانتهاء من ترميمه وافتتاحه الجمعة ‏15 من صفر 1429 هـ، 22 فبراير 2008 ويتضمن المشروع رصف الشارع بالأحجار القديمة‏,‏ ليصبح أول شارع مخصص للمشاة وحدهم‏.

4- حصن مسجد قلاون:-
ان موضع المسجد قبل إنشائه مسجد صغير ومخازن للمفروشات بالقلعة فأزاله السلطان الملك الناصر محمد بن قلاوون وأنشأ مكانه هذا المسجد سنة 1318, وفي سنة 1334 هدمه وأعاد بناؤه, وقرر تدريس الفقه به.


5-  خان الخليلي:
خان الخليلي، أحد أحياء القاهرة القديمة، وهو يتمتع بجذب سياحي كبير بالنسبة لزوار القاهرة ومصر بشكل عام. يتميز بوجود بازارات ومحلات ومطاعم شعبية، كما يتميز بكثرة أعداد السياح واعتياد سكانه عليهم.
حي خان الخليلي كان مصدر إلهام للعديد من الكتاب والأدباء المصريين أبرزهم الكاتب نجيب محفوظ الذي ألف إحدى رواياته التي تدور أحداثها بالحي وتحمل اسمه "خان الخليلي" والتي تم تحويلها إلى فيلم سينمائي من بطولة الممثل عماد حمدي.

6- مسجد السيدة زينب:
مسجد السيدة زينب في القاهرة هو أحد أكبر وأشهر مساجد القاهرة عاصمة مصر وينسب إلى زينب بنت علي بن أبي طالب.
يقع مسجد وضريح السيدة زينب في حي السيدة زينب بالقاهرة حيث أخذ الحي اسمه من صاحبة المقام الموجود في داخل المسجد، وهو يتوسط الحي ويعرف الميدان المقابل للمسجد أيضا بميدان السيدة زينب.

ويعتبر الحي الذي يقع فيه المسجد من أشهر الأحياء الشعبية بالقاهرة حيث يكتظ بالمقاهي ومطاعم الأكلات الشعبية واعتاد أهل القاهرة خصوصا في رمضان الذهاب إلى مقاهي هذا الحي وتناول وجبات السحور خصوصا هناك.
ومن أشهر معالم هذا الحي بجوار مسجد السيدة زينب أيضا شارع زين العابدين وهو شارع موازي للمسجد ويعد من أكبر الشوارع التجارية في القاهرة.


7- كوبري قصر النيل:
كوبري قصر النيل كوبري يقع في بالقرب من ميدان التحرير بالقاهرة, يعد أول كوبري أنشأ في مصر للعبور على النيل، ويتميز بتلك التماثيل الأربعة للأسود القابعة عند مدخلي الكوبري المصنوعة من البرونز.
بدئ في إنشائه عام 1869 في عهد الخديوي إسماعيل حيث أصدر أمراً عالياً إلى نظارة الاشغال عام 1865 أثناء بناء سراي الجزيرة بإقامة كوبري يصل بين القاهرة والجزيرة بتكلفة 113 ألف و 850 جنيه مصري وقامت شركة فرنسية ببنائه، ليكتمل بناؤه في منتصف عام 1871 بطول (406 أمتار) وعرض (10,5 متر) منها (2,5 متر) للرصيفين الجانبيين وطريق بعرض (8 أمتار)، وبلغت تكاليف إنشائه 110 آلاف جنيه. وتقرر فرض رسوم عبور حسب نوع المار بالجسر فالرجال والنساء ربع قرش والأطفال والغزلان معفيين من الرسوم والعربات المليئة بالبضائع قرشين والفارغة قرش، سمى الجسر بكوبري قصر النيل نظراً لأنه كان يوجد قصر كبير على النيل من جهة ميدان التحرير يسمى قصر النيل أنشأه محمد على لإبنته زينب ولما تولى سعيد باشا الحكم قام بهدم القصر وتحويله لثكنات للجيش وقد احتلها الإنجليز بعد احتلالهم لمصر وبعد جلاءهم تم هدم الثكنات وبناء جامعة الدول العربية وفندق هيلتون وبعد 59 سنة من إنشاء الكوبري تم عمل كوبري جديد مكان الكوبري القديم يفي بحاجة النقل المتزايدة والحمولات الحديثة ويتلاءم مع ما وصلت إليه القاهرة من عمران في عهد الملك فؤاد الأول حيث قد قام بوضع حجر أساس الكوبري الجديد في 4 فبراير عام 1932 إحياءً لذكرى والده فقد أطلق عليه اسم (كوبري الخديوي إسماعيل)

8-  قصر الطاهرة:-
كوبري قصر النيل كوبري يقع في بالقرب من ميدان التحرير بالقاهرة, يعد أول كوبري أنشأ في مصر للعبور على النيل، ويتميز بتلك التماثيل الأربعة للأسود القابعة عند مدخلي الكوبري المصنوعة من البرونز.
بدئ في إنشائه عام 1869 في عهد الخديوي إسماعيل حيث أصدر أمراً عالياً إلى نظارة الاشغال عام 1865 أثناء بناء سراي الجزيرة بإقامة كوبري يصل بين القاهرة والجزيرة بتكلفة 113 ألف و 850 جنيه مصري وقامت شركة فرنسية ببنائه، ليكتمل بناؤه في منتصف عام 1871 بطول (406 أمتار) وعرض (10,5 متر) منها (2,5 متر) للرصيفين الجانبيين وطريق بعرض (8 أمتار)، وبلغت تكاليف إنشائه 110 آلاف جنيه. وتقرر فرض رسوم عبور حسب نوع المار بالجسر فالرجال والنساء ربع قرش والأطفال والغزلان معفيين من الرسوم والعربات المليئة بالبضائع قرشين والفارغة قرش، سمى الجسر بكوبري قصر النيل نظراً لأنه كان يوجد قصر كبير على النيل من جهة ميدان التحرير يسمى قصر النيل أنشأه محمد على لإبنته زينب ولما تولى سعيد باشا الحكم قام بهدم القصر وتحويله لثكنات للجيش وقد احتلها الإنجليز بعد احتلالهم لمصر وبعد جلاءهم تم هدم الثكنات وبناء جامعة الدول العربية وفندق هيلتون وبعد 59 سنة من إنشاء الكوبري تم عمل كوبري جديد مكان الكوبري القديم يفي بحاجة النقل المتزايدة والحمولات الحديثة ويتلاءم مع ما وصلت إليه القاهرة من عمران في عهد الملك فؤاد الأول حيث قد قام بوضع حجر أساس الكوبري الجديد في 4 فبراير عام 1932 إحياءً لذكرى والده فقد أطلق عليه اسم (كوبري الخديوي إسماعيل)




9- دار الأوبرا:-
دار الأوبرا المصرية، أو المركز الثقافي القومي أفتتحت في عام 1988 وتقع في مبنها الجديد والذي تم تشيديه كمنحة من الحكومة اليابانية لنظيرتها المصرية بأرض الجزيرة بالقاهرة وقد بنيت الدار على الطراز الإسلامي.
ويعتبر هذا الصرح الثقافي الكبير الذي افتتح يوم 10 أكتوبر عام 1988هو البديل عن دار الأوبرا الخديوية التي بناها الخديوى إسماعيل العام 1869 واحترقت في 28 أكتوبر العام 1971 بعد أن ظلت منارة ثقافية لمدة 102 عاما.
ويرجع تاريخ بناء دار الأوبرا القديمة إلى فترة الازدهار التي شهدها عصر الخديوى إسماعيل في كافة المجالات وقد أمر الخديوى إسماعيل ببناء دار الأوبرا الخديوية بحى الأزبكية بوسط القاهرة بمناسبة افتتاح قناة السويس حيث اعتزم أن يدعو إليه عدداً كبيراً من ملوك وملكات أوروبا وتم بناء الأوبرا خلال ستة أشهر فقط بعد أن وضع تصميمها المهندسان الإيطاليان أفوسكانى وروس وكانت رغبة الخديوى إسماعيل متجهة نحو أوبرا مصرية يفتتح بها دار الأوبرا الخديوية وهي أوبرا عايدة وقد وضع موسيقاها الموسيقار الايطالى فيردي لكن الظروف حالت دون تقديمها في وقت افتتاح الحفل فقدمت أوبرا ريجوليتو في الافتتاح الرسمي الذي حضره الخديوى إسماعيل والامبراطورة أوجيني زوجة نابليون الثالث وملك النمسا وولى عهد بروسيا.




10- المتحف المصري:- 
المتحف المصري هو أحد أكبر وأشهر المتاحف العالمية، ويقع في قلب العاصمة المصرية "القاهرة" بالجهة الشمالية لميدان التحرير. يعود تاريخ إنشائه إلى عام 1835 وكان موقعه حينها في حديقة الأزبكية، وكان يضم عدداً كبيراً من الآثار المتنوعة، ثم نقل بمحتوياته إلى قاعة العرض الثانية بقلعة صلاح الدين، حتى فكر عالم المصريات الفرنسي أوجوست مارييت الذي كان يعمل بمتحف اللوفر في افتتاح متحفاً يعرض فيه مجموعة من الآثار على شاطئ النيل عند بولاق، وعندما تعرضت هذه الآثار لخطر الفيضان تم نقلها إلى ملحق خاص بقصر الخديوي إسماعيل بالجيزة، ثم جاء عالم المصريات جاستون ماسبيرو وافتتح عام 1902 في عهد الخديوي عباس حلمي الثاني مبنى المتحف الجديد في موقعه الحالي في قلب القاهرة.


0 comments: