10 اماكن سياحية في مصر محافظة الجيزة

10 أماكان سياحية في الجيزة:-




1- كورنيش الجيزة:-
الجيزة هي الناحية والجانب للوادى ، والجيز هو جانب الوادى وقد يقال فيه الجيزة ، والجيزة اسم لقرية كبيرة جميلة البنيان على النيل من جانبه الغربي تجاه مدينة فسطاط مصر.الجيزة :
مدينة الجيزة هي عاصمة محافظة الجيزة. وتشكل مع القاهرة وشبرا الخيمة معاً القاهرة الكبرى. يبلغ عدد سكان المدينة 3.258.540 2006)تقع مدينة الجيزة في شمال مصر بين نهر النيل إلى الشرق والصحراء الغربية إلى الغرب. وهي تلاصق القاهرة عاصمة مصر. والجيزة من كبرى المدن المصرية من حيث المساحة والسكان.
وهي من المدن القديمة التي انشئت وقت فتح العرب لمصر، ذكرها ياقوت الحموى في معجم البلدان فقال: الجيزة في لغة العرب معناها الوادى أي أفضل موضع فيه، والجيزة بلد على النيل في غرب فسطاط مصر قبالتها.



2- الأهرامات:
أهرام الجيزة تقع على هضبة الجيزة في محافظة الجيزة على الضفة الغربية لنهر النيل. بنيت قبل حوالي 25 قرنا قبل الميلاد، ما بين 2480 و2550 ق. م وهي تشمل ثلاثة أهرام هي خوفو، خفرع ومنقرع.

والأهرام هي مقابر ملكية كل منها يحمل اسم الملك الذي بناه وتم دفنه فيه، والبناء الهرمي هنا هو مرحلة من مراحل تطور عمارة المقابر في مصر القديمة. فقد بدأت بحفرة صغيرة تحولت إلى حجرة تحت الأرض ثم إلى عدة غرف تعلوها مصطبة. وبعد ذلك تطورت لتأخذ شكل الهرم المدرج على يد المهندس ايمحوتب وزير الفرعون والملك زوسر في الأسرة الثالثة. وتلا ذلك محاولتان للملك سنفرو مؤسس الأسرة الرابعة لبناء شكل هرمي كامل. ولكن ظَهْر الهرمين غير سليمي الشكل. وهما يقعان في دهشور أحدهما مفلطح القاعدة والآخر اتخذ شكلاً أصغر يقارب نصف حجم الأوّل. واستطاع المهندس هميونو مهندس الملك خوفو أن ينجز الشكل الهرميّ المثالى وقام بتشييد هرم خوفو بالجيزة على مساحة 13 فدانًا وتبع ذلك هرما خفرع ومنقرع.



3- تمثال أبو الهول:
أبو الهول هو تمثال لمخلوق أسطوري بجسم أسد ورأس إنسان وقد نحت من الحجر الكلسي، ومن المرجح أنه كان في الأصل مغطى بطبقة من الجص وملون، ولا زالت آثار الألوان الأصلية ظاهرة بجانب إحدى أذنيه.
يقع على هضبة الجيزة على الضفة الغربية من النيل في الجيزة، مصر، ويعد أبو الهول أيضاً حارساً للهضبة. وهو أقدم المنحوتات الضخمة المعروفة، يبلغ طوله نحو 73،5 متر، من ضمنها 15 متر طول رجليه الأماميتين، وعرضه 19.3 م، وأعلى ارتفاع له عن سطح الأرض حوالي 20 متراً إلى قمة الرأس. يعتقد أن قدماء المصريين بنوه في عهد الفرعون خفرع (2558-2532 قبل الميلاد)، باني الهرم الثاني في الجيزة.





4-  متحف مراكب الشمس:
في عام 1954 عند قاعدة الهرم الأكبر بالجيزة بمصر اكتشف عالم الآثار المصري كمال الملاخ حفرتين مسقوفتين عند قاعدة هرم خوفو الجنوبية . عُثر في قاع إحداهما على سفينة مفككة متقنة النحت من خشب الأرز ، كان عدد أجزاء المركب 1224 قطعة ، لا ينقص منها أي جزء . من ضمنها خمسة أزواج من المجاديف واثنين من زعانف التوجيه ومقصورة.

أُعيد تركيب مركب الشمس الأولى فبلغ طولها 42 مترا ، و سُميت بمركب الشمس وسُميت أيضا سفينة خوفو . و معروف أن السفن الجنائزية كانت تستخدم في مصر القديمة للذهاب لإستعادة الحياة من الأماكن المقدسة سفن روح الألهة. وتروي أسطورة رع بأنه يكون طفلا عن شروقه (خبري) ، ثم رجلا كاملا ظهرا (رع) ، قم عجوزا في المساء (أتوم) ؛ يركب مركبين - حسب عقيدة الفراعنة - وهي مراكب رع الذي هو قرص الشمس يعبر بها النهار حيث يعلو في السماء، ثم يختفي عن الأنظار وقت الغروب ويبدأ رحلة البحر السماوي خلال الليل.



5- هرم سقارة:
هرم زوسر أو هرم سقارة أو الهرم المدرج (kbhw-ntrw في المصرية) هو معلم آثري بجبانة سقارة شمال غرب مدينة ممفيس القديمة في مصر. بُني خلال القرن 27 ق.م لدفن الفرعون زوسر ؛ بناه له وزيره إمحوتب. وكان المهندس والطبيب أمحتب هو المهندس الأساسي للمجموعة الجنائزية الواسعة في فناء الهرم وما يحيطه من هياكل الاحتفالية.



6- المتحف المصري الكبير:-
المتحف المصري الكبير أو (بالإنجليزية: GEM - Grand Egyptian Museum) يقع علي بعد أميال قليلة من غرب القاهرة بالقرب من أهرام الجيزة. ويتم بناءه ليكون أكبر متحف في العالم للآثار، ليستوعب 5 ملايين زائر سنويا .بالإضافة لمباني الخدمات التجارية والترفيهية ومركز الترميم والحديقة المتحفية التي سيزرع بها الأشجار التي كانت معروفة عند المصري القديم. وقد أطلقت مصر حملة لتمويل المشروع الذي تقدر تكلفته بحوالي 550 مليون دولار، تساهم فيها اليابان بقيمة 300 مليون دولار كقرض ميسر، لكن أول محاولة لجمع المال اللازم لبناء هذا الصرح العملاق، تمثلت في المعرض الجديد للآثار المصرية في متحف الفنون في مدينة لوس أنجلوس بالولايات المتحدة الأمريكية، تحت شعار "توت عنخ أمون والعصر الذهبي الفرعوني". ومن المقرر أن يضم المتحف أكثر من 100,000 قطعة أثرية من العصور الفرعونية، واليونانية والرومانية، مما سيعطي دفعة كبيرة لقطاع السياحة في مصر.




7- متحف الزراعي المصري:-
المتحف الزراعي في مصر كان الغرض من إنشائه هو التوثيق لذاكرة مصر الزراعية، ونافذة تطل منها كل الأجيال علي حضارة مصر الزراعية، فضلاً عن كونه مركزاً للثقافة الزراعية، وكان المتحف قد أقيم في سراي الأميرة فاطمة إسماعيل ابنة الخديوي إسماعيل في حي الدقي، وقد بدأ العمل به في عام 1930 عندما صدر قرار مجلس الوزراء المصري في 21 نوفمبر من عام 1927، وأطلق عليه في البداية اسم " متحف فؤاد الأول الزراعي ". ويمكن اعتبار هذا المتحف ثمانية متاحف لا متحف واحد، وتزيد مساحة هذا المتحف علي ثلاثين فداناً، أي ما يعادل 175ألف متر مربع، ويعد أول متحف زراعي في العالم،



8- متحف محمد محمود خليل وحرمه:-
هو متحف مصري يقع في حي الجيزة بالقاهرة. أسسه محمد محمود خليل وجمع فيه مقتنيات فنية عالية القيمة. وعندما توفى محمود خليل عام 1953 كان قد أوصى بهذه المقتنيات إلى زوجته على أن توصى بها وبالقصر كمتحف للحكومة المصرية بعد وفاتها. وكان افتتاح القصر كمتحف لأول مرة عام 1962، نقل بعدها إلى قصر الأمير عمرو إبراهيم بالزمالك عام 1971 ثم اعيد افتتاحه بالزمالك عام 1979



9- متحف طه حسين:
متحف طه حسين, هي فيلا طه حسين أو "رامتان" والتي حولتها وزارة الثقافة المصرية إلى متحف لتخليد ذكرى عميد الأدب العربي. وتتكون فيلا المتحف من دورين ومكتبة.
يوجد بمدخل المتحف تمثال يمثل رأس طه حسين من البرونز من عمل الفنان عبد القادر رزق سنة 1936
الكرسي الذي كان يجلس عليه طه حسين والمكتب الذي كان يكتب سكرتيره عليه وقاعة الطعام والمكان المخصص لابنه مؤنس وكذلك غرفتان للإدارة

عرض لبعض المتعلقات للدكتور طه حسين من ملابس وأوسمة عربية وأجنبية وقلادة النيل التي حصل عليها والميداليات التي أعطيت له في مناسبات مختلفة



10- الجامع الأزهر:-
هو من أهم المساجد في مصر وأشهرها في العالم الإسلامي. وهو جامع وجامعة منذ أكثر من ألف سنة، وقد أنشئ على يد جوهر الصقلي عندما تم فتح القاهرة 970 م، بأمر من المعز لدين الله أول الخلفاء الفاطميين بمصر، وبعدما أسس مدينة القاهرة شرع في إنشاء الجامع الأزهر، ووضع الخليفة المعز لدين الله حجر أساس الجامع الأزهر في 14 رمضان سنة 359 هـ - 970م، وأتم بناء المسجد في شهر رمضان سنة 361 هـ - 972 م، فهو بذلك أول جامع أنشى في مدينة القاهرة المدينة التي اكتسبت لقب مدينة الألف مئذنة، وهو أقدم أثر فاطمي قائم بمصر. وقد اختلف المؤرخون في أصل تسمية هذا الجامع، والراجح أن الفاطميين سموه بالأزهر تيمنا بفاطمة الزهراء ابنة النبي محمد وإشادة بذكراها.


0 comments: